الأربعاء، 3 ديسمبر 2014

(118) أهم معوقات نشاط الصحافة والإذاعة المدرسية


1. تعطل جهاز الإذاعة المدرسية أو أحد أجزائه .
2. ضيق المدة الزمنية المخصصة لها .
3. طغيان فترة التربية الرياضية علي وقت الإذاعة .
4. عدم إيمان كثير من مدراء ونظار المدارس بجدوي الأنشطة وعدم الوعي بدورها المكمل للعملية التعليمية، والنظر إليها علي أنها مضيعة للوقت.
5. شكوي الأهالي المحيطين بالمدرسة من علو صوت الميكروفون .  
6. عدم انضباط طابور المدرسة في كثير من الأحيان ونفور الكثير من الطلاب من حضوره.
7. عدم إعداد البرامج الإذاعية المراد تقديمها جيدًا .
8. تغيب أحد أعضاء الفريق الإذاعي فجأة، وبدون سابق إنذار أو تأخره عن موعد الطابور.
9. سوء اختيار واحد أو أكثر من فريق الإذاعة مما يجعله متلعثمًا أمام الإذاعة .
10. ضعف شخصية أخصائي الصحافة أو مشرف الإذاعة وعدم إلمامه بدوره المؤثر لدى الطلاب وانعكاس ضعف شخصيته وانعكاسه على الأداء الإذاعي .
11. ضيق فناء المدرسة في كثير من المدارس مما لا يسمح بإقامة الطابور أو تقديم الإذاعة .
12. انقطاع التيار الكهربي مع عدم وجود مصدر كهربي بديل .
13. قلة الإمكانات البشرية (عدم وجود أخصائي أو إسناد النشاط لمدرس غير مؤمن بجدواه ) وكذا قلة الإمكانات المادية ( قلة الميزانية المخصصة للصرف أو عدم وجودها اساسًا أو  عقم إجراءات الصرف).
14. عدم تخصيص غرف لأخصائي النشاط تيسر له ممارسة عمله وعدم تخصيص معارض دائمة للصحافة وعدم وفرة أجهزة خاصة بها كالكمبيوتر والطباعة والإسكانر والبروجيكتور وماكينة التصوير وعدم تمكينه من استخدام هذه الأجهزة بالمدرسة بحرية .
15. عدم إيمان الكثير من أولياء الامور بجدوى الأنشطة والنظر إليها على أنها مضيعة للوقت دون وعي منهم بدورها في بناء شخصية الطالب .
16. توحيد جميع حسابات الأنشطة في حساب موحد وتجميعه بالإدارة التعليمية وسحبه من المدارس، مما يعوق عملية الصرف علي الأنشطة وعدم سهولتها، فيقوم الأخصائي بالصرف من ماله الخاص، ثم يتقدم للإدارة عن طريق المدرسة ثم ينتظر حتي يسترد مستحقاته المالية، أو يتقدم الأخصائي للمدرسة بطلب سلفة، ثم تتقدم المدرسة للإدارة لطلب السلفة وتنتظر الصرف الذي تتوقف سرعة إنجازه علي مدى مرونة الإدارة التعليمية أو مدى تفهمها لإجراءات الصرف. وهذا عكس النظام القديم الذي كانت الميزانية متروكة خلاله للمدرسة للصرف مع الرقابة المباشرة من الموجه المختص بالإضافة للموجه المالي والإداري.

ليست هناك تعليقات: