(محمد عبد
الهادي، 2008ب، ص 46)، (محمد عبد الهادي، 2008ج، ص ص391: 395)، (محمد عبد الهادي،
2008د، ص ص 39 :43)، (عبد الحميد صبري، 2006، ص58 )، (Mori Sachiho, 2008) ,
على النحو التالي:
o يزود المعلم بإحساس يشعر
بخبرة التلميذ الفريدة كمتعلم.
o يوفر خبرات مشوقة نشطة حية
ومثيرة.
o يوفر بيئة يتاح فيها لكل
تلميذ فرصة للنجاح.
o يقيم على أساس مستمر
بطريقة توفر صورة أكثر دقة لتحصيل التقييم.
o يبين على نواحي قوة كل
تلميذ ويخبر عما يستطيع عمله وعما يحاول عمله.
o يوفر مصادر عديدة للتقويم
تقدم نظرة أكثر دقة عن تقدم التلميذ.
o يعامل كل تلميذ كإنسان
فريد.
o يوفر تقييمًا عادلاً لأداء
كل تلميذ ويتيح لكل تلميذ فرصة متساوية للنجاح.
o ينظر إلى التقويم والتدريس
كجانبين لعملة واحدة.
o يصف أداء التلميذ بألفاظ
يسهل فهمها على الآباء والتلاميذ والآخرين غير التربويين.
o يسفر عن نواتج لها قيمتها
للتلميذ والآخرين.
o يوفر للتلميذ الوقت الكافي
لحل المشكلة أو إنجاز المشروع أو إتمام العملية.
ويتطلب
التقويم الأصيل وفقًا لنظرية الذكاءات المتعددة توثيق نواتج التلميذ وتوثيق أدائه
بأدوات وأساليب متنوعة وليس شرطًا أن استخدم المعلم كل هذه الأساليب كما أكد (جابر
عبد الحميد، 2003، ص ص153:148):
o سجلات النوادر: وهو سجل
يوميات يخصص لكل تلميذ وتوضح فيه أهم إنجازاته.
o عينات العمل: ملف يضم عينات من عمل التلميذ في
كل المجالات.
o شرائط التسجيل السمعي: يسجل عليها التلميذ أهم ذكرياته أو أغانيه
وأشعاره.
o شرائط الفيديو: لتسجيل قدرات التلميذ في جميع
المجالات.
o الصور الفوتوغرافية: وذلك لتوثيق أعمال التلميذ
التي يصعب الاحتفاظ بها.
o دفتر يوميات التلميذ: يسجل فيه التلميذ خبراته
بما في ذلك مواد ورسومات بيانية.
o لوحات يحتفظ بها التلميذ: كأن يسجل التلميذ أهم إنجازاته في شكل لوحات
بيانية.
o بورتفوليو الذكاءات المتعددة: من المهم أن يعد
المعلمون ملفاً لكل طالب" بورتفوليو" يوضح مدى تقدمه خلال الدراسـة،
ويوضح نقاط قوته ونقاط ضعفه، ويساعده على تأمل عمله ويُعلم الوالدين والإداريين
والمدرسين الآخرين بتقدم تعلم التلميذ.
o سجلات الرزنامة: حيث يحتفظ التلاميذ بسجلات
لأنشطتهم خلال اليوم بتسجيلهم على رزنامة شهرية وتجمع نهاية كل شهر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق