1.
المشكلات البيئية
معقدة فتناولها يتطلب مختلف مجالات المعرفة حتى تتداخل في تكاملية معرفية بالعلة
والتفصيل .
2. عقلنة
التربية البيئية وذلك بالنظرة الموضوعية للبيئة الخارجية بحيث تمتد وتتطاول حتى
تشمل العالم الذي يعيش فيه والبيئة الداخلية تمثل شخص الإنسان بكل ما فيه من أنظمة
داخلية ، حيث يبدأ صغيرًا حتى يتسع ليشمل الكواكب .
3. المشكلات
البيئية تتطلب دراسة ومتابعة للمساق العالمي بهدف تحرير الدماغ العالمي لأن يدرك
البيئة الكلية التي يعيشها الإنسان والحيوان والنبات .
4. مسئولية
الإنسان المعاصر عن الخلل والاضطراب الذي يسببه للبيئة وينفرد به عن بقية الكائنات
الحية ، فلابد من فلسفة جادة تطالبه بإصلاح ما أفسده وتحذره من التمادي في الإتلاف
والتخريب .
5. إيجاد
القيم البيئية التي يجب أن تتبلور حول احترام الإنسان للإنسان أينما كان إضافة
لحماية الموارد البشرية وترشيدها وصيانتها .
6.
إيجاد دوافع قوية
للاهتمام بالعمل الإنساني المسخر لخدمة البشرية جمعاء .
7.
إيجاد المعارف
والمهارات التي يعتمدها السلوك الإنسانى الملتزم تجاه البيئة .
8.
إيجاد القيم والمواقف
التي يعتمدها السلوك الإنسانى الملتزم تجاه البيئة .
9.
إيجاد قيم أخلاقية
بيئية تعتمد الانسجام بين الإنسان والبيئة .
10.إيجاد
فلسفة التربية البيئية المستمرة مدى الحياة بحيث تبدأ من الطفولة وتستمر خلال
برامج واستراتيجيات التعليم النظامي وغير النظامي .
( صابر سليم ، 1999م ، ص32 ) ، ( محب الرافعى
وآخرون ، 2004م ، ص 51 )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق